Troll Kingdom

This is a sample guest message. Register a free account today to become a member! Once signed in, you'll be able to participate on this site by adding your own topics and posts, as well as connect with other members through your own private inbox!

Multi Lingual Products

Mirah

I love you
So, I don't consider myself a racist. Although I think most of us have some prejudice wether we want to or not.
I do however find myself frustrated with so many languages on every package and in most places that I go.
This seems strange to me because at one point in my life I was into Linguistics and love learning other languages, and speaking to and meeting people from many cultures.
So why do I have such a distaste for this? Are there certain products I and manufactures that I can buy from that only print in one language? Is this going obsolete? Does it matter where I live? Is this a racist viewpoint to have?
Is this confinded to the United States only or do others in another country feel this way? Is it a way of life that you get used to?
 
وصل عمر بكري (زعيم جماعة «المهاجرون» المنحلة في بريطانيا) الى بيروت مساء السبت الفائت من طريق المانيا. الخبر أعلن أول من أمس في لندن وأمس أكدته السلطات اللبنانية. لكن المفاجأة التي حملها شيخ «لندنستان» في حقيبته الى اللبنانيين هي جواز السفر اللبناني الذي في حوزته، إذ راح الجميع يتساءل في بيروت من أين حصل الشيخ السوري اللاجئ في لندن على الجنسية اللبنانية؟ الجواب الراجح ان يكون الرجل حصل على الجنسية في مرسوم التجنيس الأخير في العام 1994، فهو المرسوم الأخير الذي منح الجنسية لعشرات الآلاف من طالبيها من بينهم آلاف من السوريين. ولكن هذا يستدعي ايضاً اسئلة اخرى، ففي تلك الفترة منحت الجنسية لهؤلاء تحت رقابة سورية، وعمر بكري سوري ايضاً وهو هارب من مدينته حلب الى لندن بسبب ملاحقة السلطات السورية له، فكيف تم ذلك؟ عدم انجلاء هذا اللغز يبقي على الكثير من الغموض في قضية الجنسية.

انه زعيم جماعة «المهاجرون»، المنشق عن «حزب التحرير الإسلامي» (يصفهم بالمرجئة) والهارب من بلاده الى لندن التي وصلها بعد سنوات من الترحال بين لبنان والأردن والسعودية. وهو الشيخ الذي جهر في لندن بإعجابه بأسامة بن لادن وبعمليات «القاعدة» في كل العالم، بما فيها اوروبا وأميركا.

دخل عمر بكري الى بيروت كمواطن لبناني لم تصدر أي مذكرة توقيف بحقه، كما لم ترسل السلطات البريطانية أي طلب لتوقيفه، هذا الأمر أكدته لـ «الحياة» مصادر وزارة الداخلية اللبنانية. وصل زعيم جماعة المهاجرين الى العاصمة اللبنانية وتوجه فوراً الى منزل أهل زوجته وهم من آل فستق ولبنانيون من اصول حلبية ايضاً، اما منزلهم فيقع في منطقة النويري في بيروت، وهي المنطقة التي قصدها بالأمس عشرات من الصحافيين الذين لم يعثروا على بكري ولا على اقاربه، وأفادهم سكان المبنى ان العائلة ذهبت الى الجبل مع قريبها الآتي من لندن وطلبت من الجيران عدم اعطاء العنوان لأي سائل، بعضهم قال انه في قرية شاناي وآخرون أكدوا انه في بلدة صوفر، ولكن الجيران جميعهم فوجئوا بهذا الإقبال على ضيفهم الذي قال مساعده في لندن انه سيقيم اربعة اسابيع في لبنان لينتقل بعدها الى احدى «الإمارات الإسلامية»، فيما اكدت مصادر اسلامية في لندن انه لن يعود الى بريطانيا، ومن المرجح ان يبقى في بيروت.

اذاً الرجل لبناني، وجواز سفره الآخر (سوري) منتهية صلاحيته، والأرجح انه لم يتوجه الى السفارة السورية في لندن ليجدده. اما قضية نسبته الى سورية (تسميه وكالات الأنباء الشيخ السوري عمر بكري) فربما كانت من قبيل تفضيله هوية اخرى، إذ أن لبنانية الداعية في «مجتمع السلفيين الجهاديين» تضعف من اسلاميته.

الغموض الذي اكتنف قدوم الرجل الذي ضاقت بريطانيا به الى بيروت، دفع بالأمس الى ربط عدد من الوقائع السياسية بقدومه. البعض ربط بين هذا القدوم وبين الاتصال الذي حصل قبل ايام بين رئيس الجمهورية اميل لحود ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير. البعض الآخر تساءل عن الزيارة التي سيقوم بها السفير البريطاني الى كل من وزيري الداخلية والدفاع اللبنانيين اليوم، والتي تبين انها روتينية ولا صلة بينها وبين وصول بكري الى بيروت. ووصلت التساؤلات الى الربط بين الأزمة اللبنانية السورية وبين وصول ملاحق سوري الى لبنان.

وقبل العثور على منزل الأقارب في بيروت سرت إشاعات ان بكري توجه الى مدينة طرابلس في شمال لبنان، وهي احد معاقل الإسلاميين، فانشغل اسلاميو المدينة في البحث عنه بفعل اتصالات الصحافيين التي راحت تحثهم على الاتيان بأي معلومة عنه من دون ان يتمكن هؤلاء من العثور عليه. لكن سر عمر بكري الذي اخفاه عن جميع من كان يلتقيهم من الإعلاميين في لندن تمثل بالأمس في جواز سفره اللبناني وفي جنسيته التي لم يسبق ان عُرِّف بها، هو الذي كانت تتسابق التعريفات للإحاطة بظاهرته
 
Meh. Doesn't bother me much; I just see it as manufacturers trying to make more $$$$ by catering to as many people as possible.

That being said, it pisses me off to no end how many people here in California jut WILL NOT BOTHER to learn the fucking English language, then expect the rest of the world to bend over and accommodate them. Learn the tools you need to success or get the fuck outta the way.
 
Top